Droits de reproduction et de diffusion réservés

jeudi 17 avril 2008

lappart saint-nazaire , bar centre culturel experimental

Métisssage des genres et des cultures Quatre espaces de la vie.Le thé à la menthe traditionnel La simplicite Un narguilhé Une musique à découvrir ou à partager


DANSE SALSA chaque lundi cours de salsa de 20h à 22h et se poursuit avec l'ambiance cubaine

DJ chaque jeudi à partir de 20h Sound soundsound... avec DJ RICO
CONCERTS une fois par mois

DJS deux fois par mois un son
d'ailleurs:house,electro,triphop,hiphop ,ragga,dub,rock etc...

EXPOSITIONS une pièce reserve aux artistes de la region qui souhaitent exposer leurs creations

HAPPENING évènements de tous genres:apero
son,vernissages,anniversaires etc...

SALONS , TERRASSES INTERIEUR ET EXTERIEUR salon broc ,salon oriental ,jardin

BARBECUE LIBRE tu apportes viande ou poisson et tu grilles !

>> Lundi / Jeudi>>17 / 2h • du Vendredi >> Samedi>>17 / 3h •

182, rue de Pornichet 44600 St.Nazaire • T :: +33 2 40 70 84 95© 2007
mailto:contact@lappart44.com -- LAPPART

ma-rock star

A 35 ans, Habib Abouladl, propriétaire d’un Appart au concept très original, parle arabe, français, anglais, espagnol et suédois. Rien que ça !Barcelone, Londres, Stockholm, San Francisco, Paris... Bars branchés, pubs et palaces de ces grandes métropoles n’ont plus de secret pour Habib, qui a finalement décidé de poser ses valises à Saint-Nazaire. « Avec son port, sa mer, j’ai l’impression d’être ici comme chez moi, à Casablanca. » Et lorsque l’on frappe à la porte de son nouvel Appart, qu’on s’installe dans l’une de ses quatre pièces aménagées avec goût, nous aussi, nous nous y sentons un peu comme chez nous. C’est ainsi qu’Habib concevait son rêve de toujours, avant qu’il devienne réalité, il y a tout juste deux mois. « Je voulais créer quelque chose de convivial, simple, confortable, chaleureux, propice à la discussion et aux rencontres. Un bar où ceux qui arrivent seuls peuvent repartir avec des potes. » A vrai dire, le cadre s’y prête à merveille. Pierres apparentes, cheminée, plafond cuivré donnent à ce lieu une âme. Une âme bien particulière où le métissage des genres et des cultures est passé maître. Quatre salles, quatre ambiances qui se chevauchent dans un même et unique espace. Le hall, d’abord, avec son bar et ses tables ovales, sans doute la partie la plus représentative du bar. Difficile ensuite de ne pas se laisser tenter par le salon broc, où meubles anciens, fauteuils Louis XVI, tables africaines, dénichés dans des brocantes témoignent de l’état d’esprit qui règne dans ce bar « universel ». Le salon fantaisie, dans un registre différent, est tout aussi sympathique. Un décor digne des Mille et une nuits. Canapés orientaux, tables basses en mosaïques, un lieu idéal pour fumer le narguilé ou prendre un thé à la menthe, entre amis. La quatrième pièce, surnommée la galerie est, comme son nom l’indique, réservée aux artistes de la région qui souhaitent exposer leurs créations. Dans un souci d’ouvrir cet espace à la culture, le jeune cafetier organise deux fois par mois des soirées à thème : house, jazz, ethnique, musiques du monde... L’Appart a un trousseau de clés multiculturel.

mercredi 9 avril 2008

في القنيطرة prison break


بقلم : يوسف أبوالعدل





prison breakأغلبيتنا شاهد المسلسل الهتشكوكي
michael scofieldمُعضَمُنا عايَن قوة التفكير و الملاحضة عند
جلُنا ضلَّ فمه مفتوحا لكيفية فرار معتقل من سجن لا ينام حُراسه ليل نهار
كُلنا تَمتعنا بالخطة التي طبقها بطل السلسلة للهروب من أربعة حيطان مَكْسُوَةٍ بالعشرات إن لم نقُل المئات من الحرس على أعلى مستوى

خطة ليست عند كولين باول واضع خريطة غزو العراق و أفغانستان

خطة ليست عند زاباتيرو للحد من هجرةٍ سرية أرهقته و أرهقت جل حكام أوروبا

خطة ليست عند أيمن الظواهري مخطط استراتيجية ضرب البنتاغون و البيت الأبيض في 11 سبتمبر التاريخي

خطة ليست عند مورينهو و ريكارد للفوز بالألقاب و البطولات

السلسلة الأمريكية مجرد فكرة أظهرها مخرج الفيلم للحصول على أكبر الإيرادات و العائدات و أكبر عدد من المشاهدين و الباحثين عن روح المغامرة و التشويق و قوة العقل على الجسم، قوة الضعيف على القوي، قوة المظلوم على الظالم

لكن ما حصل ليلة الإثنين 7 أبريل بالقنيطرة ليس بمسلسل أو فيلم أو شريط وثائقي بل حقيقة و قصة واقعية بطلها تسعة "مواطنين مغاربة" حكمهم يتراوح بين الإعدام و المؤبد و عشرين سنة سجناً تُهمتهم أعمال إرهابية أو التخطيط لها

لا تهمني التهم الموجهة إليهم بقدر ما تهمني الكيفية التي تم بها تنفيذ هذا السيناريو

المدة التي استغرقوها لتنفيذ مخططهم

و معرفة مهندس و مخرج هذا الفيلم الهتشكوكي

أهم ما يهمني أين كان حراس السجن طيلة هذه المدة التي يبدو أنها استغرقت أكثر من شهر على الأقل

أسئلة صعب الجواب عليها خصوصا في الظرفية الحالية و الأجهزة الأمنية المغربية في حالة تأهب قصوى إلى حين العثور على الفارين

القنيطرة و سكانها على قدم و ساق ، و حدودها مُطَّوقة برجال الشرطة و الدركي الملكي ، ضَنًّا منهم أنَّ السجناء ما يزالون داخل المدينة

حُراس السجن فَطَنوا إلى عملية الهروب الجماعي للمعتقلين بعد سِت ساعات من تنفيدها ، و تَطلبَّ إعلان الخبر الصاعقة لمختلف الأجهزة الوصية وقتا إضافيا آخر ، و تنصيب الجدار الأمني على حدود المدينة مدة زمنية أخرى

ثماني ساعات على الأقل كان الخروج من القنيطرة و الدخول لها يتطلب " فيزا " و تدقيق في أقل التفاصيل و بحث في أتفه الأشياء

ثماني ساعات بالنسبة لأُناسٍ تلاعبوا بأشخاص مِهنَتُهم الحِراسة ، و وضعوا مُخططًّا يصعُب التكهُن به للهروب من أخطر سجن في المملكة ، كافية ليس الخروج مِن القنيطرة فحسب ، بل التراب الوطني بِأكمله

ثماني ساعات كافية لِقتل الميِّت و الذهاب في جنازته

ثماني ساعات كافية كَيْ تكون في نيويورك و دبي و جوهانسبورغ

ثماني ساعات كافية لِجُلِّ المعتقلين الدين نفدوا تفجيرات الدارالبيضاء ، و خطَّطوا لتفجيرات مماثلة بمراكش و أكادير و الصويرة للتراجع لِصواب العقل و الروح و صواب العقيدة و الدين

كُلنا مسلمون إلى درجة الموت و كُلنا مغاربة حتى الجنون

كُلنا نشهد أنَّ لا إله إلاَّ الله و كُلنا نموت حُباً في محمد رسول الله

محبوبة الجماهير


اسم شُهرة يُلازم كل عبقري في مجاله ، يُلازم كل مُبدع في اختصاصه ، يُلازم كل فذ في ميدانه


في السينما و الغناء و الرياضة كلٌّ له محبوب و محبوبة جماهيره


هل يُمكن لأحد أن ينكر قوة صوت عبدالهادي بلخياط ؟ و أنوثة كلمات لطيفة رأفت ؟


هل يُمكن لأحد أن ينكر تاريخ نعيمة المشرقي في المسرح ؟ و حاضر رشيد الوالي في السينما ؟


هل يُمكن لأحد أن ينكر أرقام هشام الكروج القياسية ؟ و ذهبية نوال المتوكل في الألعاب الأ ولمبية ؟

المساء محبوبة الجماهير في مجال الإخبار اليومي بكل جديد الساحة الوطنية والدولية سياسيا منها أو ثقافيا أو رياضيا أو ٠٠٠٠

المساء محبوبة الجماهير في إفشاء نهب و سرقة ممتلكات الدولة والمواطنين من طرف أصحاب النفود و السلطة و القرار

المساء محبوبة الجماهير في فضح كل من تُسول له نفسه الضحك على دقون ضعفاء هدا الوطن

المساء

مساء الفقراء قبل الأغنياء

مساء الضعفاء قبل الأقوياء

مساء المعطلون قبل الوزراء

مساء المرضى قبل الأطباء

مساء أكثر من ثلاثين مليون مغربي

من مِنّا لا تستهويه "شوف تشوف" لرشيد نيني ؟

من مِنّا لا يُضحكه كاريكاتير المصطفى أنفلوس ؟

من مِنّا لا تُرعِبه جُرأة خالد الجامعي ؟

من مِنّا لا يُصفِق للروح الرياضية لجمال اسطايفي ؟

هده هي المساء

اليومية الأ كثر مبيعا في أكشاك المغرب

الجريدة الأ كثر قراءة و مطالعة في مقاهي المملكة

الموقع الإلكتروني الأكثر زيارة في "سِبيرات" مدننا

هده هي محبوبة الجماهير

mardi 8 avril 2008

المْرايْقِيَّة



شعار ردَّده كثيرا جمهور الوداد حينما كان يتابع مباراة فريقه الأحمر ضد النادي الرياضي المكناسي برسم فعاليات الجولة الواحدة و العشرين من الدوري الوطني النخبة
المتهم الرئيسي و المباشر لدلك
الشعار هُمْ ثُلَةٌ من الدين يُسَمُّون أنفسهم مناصرين أبديين و غيورين على القلعة الحمراء كغيرة الأم على أطفالها ، هَمُّهم الوحيد هو زعزعة استقرار الفريق خصوصا بعد العودة من القاهرة بتأهل مستحق لنصف نهائي دوري أبطال العرب
المْرايْقِيَّة كلمة صعبة الفهم ، و لا وجود لها ضمن قاموس اللغة العربية ، إنَّما عند جماهير الرياضة و خصوصا عُشاق الساحرة المستديرة ، فهي سهمٌ يُوَجهُ مباشرة لأُناسٍ عديمي الإحساس و الإعتزاز بالنفس و الكرامة ، يُمكنهم جعل و وضع أنفسهم في مواقف تبدو للأغلبية قمة الإحتقار و الإنحطاط
المْرايْقي
يمكنه جعل نفسه سُلما أو بالأحرى حمارا يمتطيه أسياده لإيصاله لِبر الرئاسة أو نائب الرئاسة على أقل تقدير ، ليس لرؤيته في دلك الشخص أداةً إيجابية قد تدفع بفريقه نحو القمة و الألقاب ، بل من أجل كسب رضى و ـ تدويرة ـ دائمة فِحالة وصوله للرئاسة
المرايقي
بإِمكانه سمع السَّب و الشتم اتجاهه بشتى أنواعه فوق ـ السمطة ـ و تحتها ، فلا يُبالي و لا يشعر بِذرة نفس غيورة تلومه على أفعاله ، فهو بارد النفس كبوردة الصويرة في أسوإ أحوالها
المرايقي
يُحاول إقناعك بنظريات و أفكارٍ شديدة السواد و هي بادية للجميع ناصعة البياض ، محاولة منه الظهور أمام عامة المرءِ ، أنَّه إنسانٌ يَفْقَهُ في الأشياءِ أحسن من فُقَهائِها و يُخرِجُ السيناريوهات أبدع من مُخرِجيها
هدا هو حال المرايقي يَضُنّ أنّ رِزقه يأتيه من عند العبد لا من عند المعبود ـ العياد بالله ـ يضهر له أنَّ لُعبة ـ لْحيس الكابَّة ـ ستوصله إلى عفو و طاعة أصحاب القرار
ما لا يعلمه ـ المرايقي ـ أنَّ أََوَلُّ المُنقَلِبين عليهم همُّ الشخصيات الَّدين ساعدوهم للوصول إلى القمة ، لسبب بسيط ، أنهُّم يَرَوْنَّ فيه الثعلب الماكر الَّدي ينقلب على صاحبه بمُجردِ ضهور من يدفع أكثر
هدا صِنفٌ مِنَّ المُلَقبين بِ ـ المرايقية ـ ، مع العِلم أنَّ هناك مْرايْقيين في جُلِّ المجالات ، ليس كرة القدم و الرياضة فحسب ، بل هناك مَن أَشدُّ خطورةً ، هُم ـ مْرايْقِيو ـ الشأن السياسي الَّدين يتلاعبون بِأحاسيس شعب بِأكمله ، حيث تسمع أصواتهم في أُولى محطات المدياع و ترى وجوههم البشوشة في كبرى القنوات ، يمدحون و يشكرون شخصيات لا يعرفُها سِوى هُم و ذويهم

الرياضة والصحافة و السياسة


تعتبر الجرأة و تبليغ الرسالة الصحفية كاملة أهم مادتان يدرسان لصُحفيٍ في كبرى المعاهد و الأكاديميات الصحفية عبر بقاع العالم
و من سابع المستحيلات أن يُصبح الطالب صحفيا إن لم تكن له الجُرأة و السداجة المطلقة للتعبير و التوضيح للرأي العام كل صغيرة و كبيرة تخُصُّه فيما يتعلق بمشاكله و مشاكل أفقر و أضعف فرد في المجتمع الدي ينتمي إليه
عندما نتحدت عن هده الأبجديات الصحفية المُلزَمة على الطالب الموجود في طور التكوين و المُجبَر بِتَتبُعها للوصول لقلوب القُراء و رُواد الجرائد ، فبِالأحرى على صحفي متمرس داع صِيتُه و كتاباته في كبرى الجرائد و المجلات ، داخل ربوع المملكة و خارجها ، فعليه أن يكون القدوة و المثال المُحتدى به لِصحفي المستقبل و كُتاب الغد
لكن ما شاهدته آخِر مرة بالمركب الرياضي محمد الخامس خلال المبارة الودية التي جمعت المنتخب الوطني المغربي النسوي ضد نضيره الفرنسي في إطار احتفالات دول المعمور باليوم العالمي للمرأة ، كان حدثا غير عاديا لا يُمر عليه مرور الكرام ، فبعد نهاية اللِّقاء باكتساح الديكة الفرنسية لِلبؤة المغربية بالسِّت ، كان هناك حفل تكريمي لبعض رموز الرياضة المغربية ، الدين أبلوا البلاء الحسن خلال مسيرتهم كلاعبين أو مؤطرين أو مسييرين
لِحدٍّ كتابة هده الأسطر يضهر الأمر عاديا و واضحا وضوح الشمس في نهار جميل
بِحُكم حضوري داخل المقصورة المخصصة للصحفيين ، رغم أَنَّني لست سوى طالب صحفي أو ما يصطلح عليه صحفي متدرب ، فقد كنت بجوار و لِحُسن حظي بكبرى الصحفيين الدين تفتخر بهم جرائدنا و قنواتنا و إذاعتنا ، فكانت عيناي لا تفارقان المدكرة التي يرقُنان عليها كل صغيرة و كبيرة داخل الحفل و خارجه
و عند رصد أهم الأحداث و الدكريات التي عرفتها الرياضة المغربية خصوصا النسوية منها تحت تصفيقات الجماهير الحاضرة ، أعلن مذيع المركب عن أول جائزة تكريمية لهذه الأمسية ، و كان الجنرال حسني بنسليمان رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم هو أَولُّ المُكرََّمين و المتوجين
فما أن أُعلن عن إسم حضرة الجنرال حتى انهال الجمهور الحاضر بِوابل من السَبِّ و الشتم و الصفير الحاد مُعبِّرين عن سخطهم و عدم رضاهم ، لمنح جائزة تقديرية لرجل أغرق معشوقة الجماهير في ضُلُمات الهواية و مرارة الإقصاء تلو الإقصاء
إنَّ ما يَهُمُّني في هدا الموضوع ، ليس الفائزين أو المقصيين من التتويج ، بل الصحفيين الموجودين بجانبي ، الدين لم يُحرِّكوا أنامل أصابعهم و أقلامهم لتدوين و كِتابة ردُّ فعل الجماهير ضد رئيس الجامعة ، بعدما كانوا يملؤن صفحات مذكراتهم بِأقل و أدقِّ التفاصيل المحيطة بالحفل
كنت أعلم ضمنيا أنَّ الجرائد اليومية و حتى الأسبوعية منها ، ستتطرق للحفل بِأكمله من ألفه إلى يائه لكن دون الإشارة إلى موجة الغضب التي أرسلتها الجماهير إلى رئيس الجامعة
لست أدري ، هل الخوف كله من حضرة الرئيس أم حضرة الجنرال ؟ رغم أنهما شخصية واحدة
هل الخوف كله من عقاب الرجل الأول في جامعة الكرة أم عقاب الرجل الأول في الدركي الملكي ؟
كان على سادة الصحفيين الكبار الين يعتبرون مقصورة الصحافة بالمركب كمنزل ورثوه عن أجدادهم ، و ينضرون لكل وافد جديد عليها كإرهابي سينفجر بحزامه الناسف في أقرب وقت ممكن ، أن تكون لهم الجرأة والشجاعة و روح المهنة للكتابة أو التلميح فقط لغضب الجمهور ، و لو في عمود صغير ضمن صفحات جرائدهم الموقرة ، لأن حتى لو علِم حضرة رئيس الجامعة عفوا حضرة الجنرال ( كما يبدو لهم ) بمقال أو عمود يُشير إليه حتى بالسوء فسيتقبله بصدر رحب
ما لا يعلمه صحافيونا المحترمون أو يتجاهلوه ، أن حسني بنسليمان قبل أن يكون لا جنرالا و لا رئيسا للجامعة ، كان في إحدى فترات حياته خصوصا الشباب منها لاعبا لكرة القدم و بالتحديد حارسا للمرمى ضمن صفوف الجيش الملكي مِمَّا يعني اعترافه بمنطق الهزيمة و التعادل و الفوز ، و مَن يعترف بهده الضوابط الثلاث التي لا مفر منها ، فسيستقبل كل ما يُقال في حقِّه إيجابيا أو حتى سلبيا بِروح رياضية ، تجعل منه التريث و التفكير في كيفية التغيير ومدى قدرته على تحسين صورته لدى الرأي العام
و من له روح رياضية مبنية على هذه المنطلقات الثلاث ، من المستحيل أن تكون له نِيَّة سيِّئة في التخلص من شخص أو التفكير في الهبوط لِمُستوى التوبيخ اللفضي ، خصوصا لصحفيين يُنَوِرون الرأي العام بأخر مستجدات قضية ما ، و هدا ما ينطبق على رئيس الجامعة
هده مجرد ملاحضة أو إبداء رأي من طرف طالب صحفي ، في حقِّ أساتدتنا الصحفيين في موقف عاينته مباشرة بالصوت و الصورة
خِتاما أتمنى صادقا أن تزول غيوم القمع و الإعتقال التعسفي و تضهر شمس المصالحة و الإنصاف